حول الرائدة للتحويل الغذائي

كــــــانت الرّغبة المفرطة في بلوغ الكمال دافع وجود شركتنا. ففي سبتمبر 2000، رأت الخابية النّور باعتبارها مؤسّسة رصدت جهودها لتأمين جودة في الإنتاج وتنوّعا. وتتبوّأ الخابية موقع مؤسّسة ذات قيمة مضافة عالية في القطاع الغذائيّ بفضل الخبرة الحقيقيّة والتّصرّف الرّشيد اللّذين يتمتّع بهما مؤسّسها السّيـــّد محمّد سحنون
.
وعلى مرّ الزّمن، تمكّنت الخابية ، المتخصّصة حصريّا في صنع التّوابل وكلّ المنتجات الغذائيّة وتكييفها، من كسب رهان المنافسة الكبير، وهو كسب حرفاء جدد والمحافظة عليهم
.
واستطاعت الخابية ، بفضل تآزر منقطع النّظير يتقاسمة فريق معترف له بالكفايات العالية، أن يكون لها موقع قدم في السّوق الوطنيّة والدّوليّة
.
و للخابية تشكيلة واسعة جدّا من المنتجات المكيّفة تكييفا جيّدا، نذكر منها التّوابل، والبقول الجافّة، والفواكه الجافّة، والمنتجات التّقليديّة التّونسيّة، والنّباتات العطرة، والبقول المطحونة، ومستحضرات الحلويّات والموالح
.
هذا التّنوّع في الاختيارات يشفع للسّمعة المجيدة الّتي تحظى بها علامة الخابية التّجاريّة في السّوق التّونسيّة، ميسّرة بذلك تمركزها في الأسواق الدّوليّة الأخرى
.
إنّ أسبقيّتنا في المنافسة الرّاجعة إلى البقاء في حالة إصغاء يقظ لحاجات حرفائنا، سواء كانوا المغازات العامّة الكبرى أو الجماعات (مطاعم، نزل)، أو تجّار البيع بالجملة، هي الّتي تتيح لنا تأمين تحسين دائم لمنتجاتنا بإعطاء دفع حيويّ للبحث والتّنمية في قطاعنا، للحصول على حرفاء راضين عن الخابية ، وخاصّة أوفياء لهــــــا
.
أنّ دعم خدماتنا في دراسة السّوق، والتّجديد المستمرّ، وتحسين تكييف منتجاتنا، هي من بين مشاريع شركتنا في المستقبل
.